'خوفا من هضم حقوقهن خلال الإنتخابات': 42 دورة تكوينية لنساء ناشطات في المجال النقابي والسياسي والمدني
Source: شمس أف أم
انطلقت رابطة الناخبات التونسيات بالخصوص في دورات تكوينية منها بولايتي تونس العاصمة وجندوبة لفائدة أكثر من 42 امرأة ناشطة في المجال النقابي والبلدي والأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
وطرحت عدة مشاركات الإشكالات نفسها التي ترافق المرأة وتحاول إعاقة ممارستها للنشاط السياسي من ذلك الصورة النمطية للمرأة من الرجل والعائلة بعدة جهات وتكثيف الضغوطات ومحاولات الهرسلة الاجتماعية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي لإثنائها عن مواصلة تجربتها في الساحة السياسية ومحاولة تضييق الخناق عليها وسط الصورة النمطية التي لا تعترف بها إلا في المهام الأسرية والزوجية والمهنية التي تعاني فيها الكثيرات منهن تميزا جنسيا ومهنيا إلا أن كل هذه الضغوطات التي طرحتها النسوة في دورتين تكوينيتين نظمتهما رابطة الناخبات التونسيات بالتعاون مع منظمة KVINFO لم تخفي وعيهن بان المعركة هي معركة ذاتية الانتصار فيها ينطلق من المرأة ويعود لها.
وقد اعتبرت الناشطة بالمجتمع المدني أمينة مهذبي أن أمام المرأة تحديات متواصلة في الحياة السياسية وعليها التصدي لتعاليق حول رغبة المرأة في الفوز بنسبة 80 بالمائة من القائمات، مؤكدة أن المرأة التونسية قادرة على فرض وجودها بالفعل والقول والانجاز ولا تريد أن تكون رقما أو إسما تستكمل به القائمات.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل شمس أف أم بتاريخ 2 يونيو 2022.
انطلقت رابطة الناخبات التونسيات بالخصوص في دورات تكوينية منها بولايتي تونس العاصمة وجندوبة لفائدة أكثر من 42 امرأة ناشطة في المجال النقابي والبلدي والأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
وطرحت عدة مشاركات الإشكالات نفسها التي ترافق المرأة وتحاول إعاقة ممارستها للنشاط السياسي من ذلك الصورة النمطية للمرأة من الرجل والعائلة بعدة جهات وتكثيف الضغوطات ومحاولات الهرسلة الاجتماعية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي لإثنائها عن مواصلة تجربتها في الساحة السياسية ومحاولة تضييق الخناق عليها وسط الصورة النمطية التي لا تعترف بها إلا في المهام الأسرية والزوجية والمهنية التي تعاني فيها الكثيرات منهن تميزا جنسيا ومهنيا إلا أن كل هذه الضغوطات التي طرحتها النسوة في دورتين تكوينيتين نظمتهما رابطة الناخبات التونسيات بالتعاون مع منظمة KVINFO لم تخفي وعيهن بان المعركة هي معركة ذاتية الانتصار فيها ينطلق من المرأة ويعود لها.
وقد اعتبرت الناشطة بالمجتمع المدني أمينة مهذبي أن أمام المرأة تحديات متواصلة في الحياة السياسية وعليها التصدي لتعاليق حول رغبة المرأة في الفوز بنسبة 80 بالمائة من القائمات، مؤكدة أن المرأة التونسية قادرة على فرض وجودها بالفعل والقول والانجاز ولا تريد أن تكون رقما أو إسما تستكمل به القائمات.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل شمس أف أم بتاريخ 2 يونيو 2022.